Thursday, May 17, 2007

وداعا ...كليتى دفعتى العزيزه

قسم صحافه
كلية اعلام
دفعة 2007


أربع سنوات مرت سريعا كالحلم ، ،لم أدرك أنه حلم جميل الا بعد ما أفقت منه ...كنت أتشكى كثيرا لكنى الان أدرك أن الامر كان مثاليا وأشعر بوحشة الفراق وورغبه عارمه فى البقاء حيث انا فى هذا المكان مع هؤلاء الرفاق
سأشتاق الى رفاقى كثيرا بل سأشتاق الى وجوه ألفتها ولم أعرف اصحابها ...
سأشتاق الى أركان الكليه ، مدرجاتها ، قاعاتها، أسانسير البضايع ،.......،

سأشتاق الى تجمعنا فيها والى أغلى أيام قضيناها معا .

الى كل أصدقائى اللذين يعرفون أنفسهم فردا فردا أقول لكم
( أنتم أفضل ما حدث لى يوما .... لن أسمح لنفسى أن تنساكم ابدا..)


لا لن أقول وداعا ... سأقول :
الى لقاء دائم باذن الله





9 comments:

Ayman Elsherbiny أيمن الشربيني said...

أنا كنت كاره الكلية طول التلت سنين اللي فاتوا، جيت في آخر يوم في المحاضرات، حسيت إني بمووووت في الكلية وإني مش عارف إزاي حسيبها وإزاي حسيب الناس اللي معايا فيها، شعور مختلف 180 درجة عن اللي كان عندي قبل كده، سبحان الله.
بجد لن أنسى دفعة إعلام -وصحافة خصوصا- 2007 ما حييت، الدفعة دي تستاهل أن توصف بزهرة دفعات كلية الإعلام جامعة القاهرة.

huda gamal said...

اظاهر ان الواحد فعلا ما بيحسش بالنعمه اللى هو فيها غير لما يفقدها
انا ماكنتش كارهه الكليه اوى ،بس ماكنتش بحبها اوى كده ، للأسف حاسه انى ما استفدتش كويس من السنين دى وحاسه انى لسه محتاجه اقضى فيها كمان كام سنه
عموما هى دى سنة الحياه
واكيد الدفعه دى زهرة دفعات الكليه لان فيها كل الناس الكويسه اللى قبلتهم فيها

saloma said...

يا هدهد مش ممكن، انا كتبت بوست بردو عن الكلية بعنوان مشابه جدا( و ماكنتش اعرف اصلا انك منزلة بوست )))
بس و صفك جميل اوى و فعلا الى اللقاء و ليس وداعا.
بجد بجد انا بمووووووت فالكلية و الدفعة بلا استثناء ، أول مرة والله احس انى بحب حاجة اوى و مش عايزاها تتاخد منى و عايزة افضل فيها على طول
احساس حلو انك تشعرى بالحب ده لشئ، بس احساس صعب اوى انك تدركى ان الشئ ده خلاص كان محطة و وصلناها و المفروض نستعد للى بعدها

Ayman Elsherbiny أيمن الشربيني said...

هيه حتة الاستفادة دي، معتقدش ان حد يختلف في ان اللي استفدناه من الكلية قليييييييل جدا، الكلية مينفعش تطلع ناس ملائمة لسوق العمل، وعشان كدة الاعتماد على الذات كان مهم جدا، ياعني التدريب في مؤسسات صحفية والقراءات الخارجية، مش لازم في مجال الإعلام، بس قراءات تثقيفية حتى ولو للأدب والروايات، مش لازم السياسة ياعني.
انا عن نفسي حفتقد الكلية بالناس اللي كانوا معايا فيها، بس في نفس الوقت مش عايز اكمل دراسة فيها تاني إطلاقا، كفاية اوي كدة:)

Anonymous said...

بجد احساس غريب مسيطر علينا كلنا، فجاة كده كلنا بقينا بنحب الكلية بعد ما كنا بنشتم فيها ومش ضايقنها مع انى طايما كنت بعتز بكليتنا بس حاسة بجد انى دلوقتى بحبها اكتر ومش ممكن انساها او انسى اى حد عرفته فيها، وفعلا بلاش نودع بعض لان احنا لازم نشوف بعض تانى وحنشوف بعض تانى باذن الله، وربنا يجمعنا دايما، بحبكم أوى

Anonymous said...

انا كمان صعبان عليا أوي أودع الكلية والزملاءوالأصدقاء الذين احببتهم كما لم احب احدا سأفتقد تلك الأيام وسأفتقد كل ركن في الكلية ..لعلني لن أتحمل الذهاب إليها بعد ذلك ولستم فيها فالمكان بدون أهله سيبدو موحشا
عموما كل ما أتمناه الآن ان يوفقنا الله ويحقق لكل منا ما يصبو إليه.أتذكر بيتا أعتقد أن قائله هو الإمام الشافعي
"والأسد لولا فراق الغاب ما افترست والسهم لولا فراق القوس لم يصب"

huda gamal said...

سلوم :اكيد من الطبيعى ان يبقى فى توارد افكار رهيب مابينا نظرا لعمق صداقتنا
شوشو:عندك حق فعلا ، وانا فى انتظار بوستك الجامد عن الكليه وعن حكاياتك فيها
ايسا:منوره البلوج يا حبيبة قلبى دايما كده علطول واحساسك وصلنى جدا لانه من .
القلب للقلب

بجد بجد انتم اجمل ناس عرفتها فى حياتى ربنا مايحرمنيش منكم

Dina Samaha said...

اسلوبك بيعجبنى اوى يا هدى وده مش جديد طبعا واكيد انتى عارفه حاجة زى كده

خصوصا انك كتبتى عن حاجة بتمسنا كلنا
عايزة اقولك يا هدى انى بحمد ربنا عليكم انتى وسلمى وعلا وكل البنات

بجد بحبكم اوى ومش هاقول وداع بقى لانى لسه هاندبا الطريق مع بعض والكليه كانت البداية لينا مش اكتر

http://kasperb4.blogspot.com/ said...

من اصعب لحظات العمر
مفارقة الاحباب
لحظات الوداع

فعلا ربنا يكون ف عون كل اللي بيفارقو اصحابهم
انا بصراحة لسة مخلصتش كليتي
يمكن انا عجباني القعده فيها عشان متجيش علية اللحظة الصعبة دي
ههههههههههه

مدونتك رائعة يا استاذة هدى
تقبلي مروري